تحتوي فصولنا الدراسية على 15 طالبًا  لضمان تقديم اهتمام مُفصل حسب احتياجات كل طالب.

إننا بالفعل نضع خطة التوسع في عين الاعتبار، بحيث أن تشمل المدرسة صفوفًا تعليمية من مرحلة التأسيس حتى سنة 12. أما الآن، فمتاح حاليًا حتى سنة 4.

تتم جميع الأنشطة المدرسية بما تتضمنه من أندية متنوعة، مثل الخطابة العامة والليجو ونادي الفتيات، خلال ساعات اليوم الدراسي.

إننا لا نتهاون في التعامل مع التنمر بأي شكل من الأشكال. يتم تحويل الطلاب اللذين ثُبت عليهم الانخراط في عمل تنمري إلى برنامج مكافحة التنمر. إذا تكرر الفعل، ستعقد المدرسة اجتماعٍا مع ولي الأمر للوصول إلى خطة لتحسين سلوك الطالب. وفي حالة تهاون ولي  الأمر، ستلجأ  المدرسة -آسفة- إلى فصل الطالب.

نعم، فقد سمحت لنا وزارة التعليم بتفعيل التعليم المختلط حتى سنة 6 . علمًا بأننا نلتزم بترسيخ التعاليم االإسلامية والسعودية السامية، وفي الوقت نفسه، نمنحهم الخبرة الكافية للتكيف مع بيئة العمل المختلطة فيما بعد. 

سوف نلتزم باللوائح المقدمة لنا من قِبل وزارة التعليم.

إننا نوجه كامل تركيزنا نحو المنهج البريطاني، لما يتيحه لنا من نطاق واسع للدراسة في السنوات المبكرة  والمراحل الإبتدائية للطلاب، ويزداد عمقًا مع كل مرحلة دراسية. يُمكننا هذا النهج من تفصيل مسارات التعلم وفقًا لاهتمامات الطلاب الفردية، ويطور ايضًا العديد من مهارات الطالب المتنوعة عن طريق دمج المناهج الدراسية المتداخلة.

برغم شمولية برنامج البكالوريا الدولية، إلا أن تطبيقه لنظامي البكالوريا الدولية والشهادة الدولية العامة للتعليم الثانوي قد يؤدي إلى تشتيت الطالب، نظرًا لاختلاف متطلباتهم وصعوبة المادة العلمية في المراحل المتقدمة. كما يوفر نسق المنهج البريطاني  مواضيع أكثر تركيزًا، مما يثري تجربة الطالب التعلمية.